THE 5-SECOND TRICK FOR متحف الشارقة للحضارة الإسلامية

The 5-Second Trick For متحف الشارقة للحضارة الإسلامية

The 5-Second Trick For متحف الشارقة للحضارة الإسلامية

Blog Article



المعلومات التي تُجمع من خلال موقعنا:قد نستخدم المعلومات الشخصية التي نجمعها من خلالك عبر موقعنا بالطرق التالية:

المعلومات التي تُجمع من خلال منصتنا:نستخدم المعلومات الشخصية التي نجمعها منك من خلال منصتنا في الأغراض التالية:

تطلّعاً إلى كعكة الثروات... هل يحدد يهود ليبيا وإسرائيل مصير دولة ما بعد القذافي؟

موقع متحف الشارقة للتراث: مقابل سوق العرصة بقرب بيت النابودة وجمعية المسرحيين في منطقة قلب الشارقة.

اكتشف المزيد احجز تذكرتك لزيارة الغرفة الماطرة الآن احجز الآن استمع شاهد اقرأ

استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

بالفعل، يحملك المتحف في رحلة بين صالاته الأربع في الطابق الأول، من أولى عصور الحضارة الاسلامية إلى العصر الحديث، فتُمتّع نظرك بمختلف القطع الفنية الاستثنائية، من الملابس إلى الأواني والأثاث والأسلحة، وصولاً إلى المجوهرات ومواد البناء، مع إنارة خافتة وأجواء دافئة.

لإرسال رسائل البريد الإلكتروني الدورية فيما يتعلق ببحثنا ودراساتنا وعروضنا.

. بوابة لجذب السياحة الثقافية إلى شرق مصر شاهد.. جولة داخل اضغط هنا متحف مرسيدس بطائرة مسيرة

من بين القطع التي جذبت انتباهنا مصحف من القرآن الكريم، يعود إلى أوائل القرن الرابع عشر، اكتُشف لمزيد من المعلومات في إندونيسيا وتمت طباعته في غلاسكو، بالإضافة إلى مزهرية (رمز المعرض) تحمل نقشين هما "الحمدلله" و"سبحان الله"، زخرفة بيزنطية وبورسلان تفاصيل إضافية خزفيّ صيني. تقول الخميس إن اختيار هذه القطع يعود إلى جمالها وتأثيرها البصري، ولاسيما القصة التي تحملها.

استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

لا يتطلب هذا المبدأ فقط أن يكون للأفراد حقوق قابلة للتنفيذ ضد مستخدمي البيانات، بل يتطلب أيضًا أن يلجأ الأفراد إلى المحاكم أو الهيئات الحكومية للتحقيق و/أو مقاضاة عدم الامتثال من جانب معالجي البيانات.

مدينة الشارقة قلب الشارقة التراث العريق كان سوق صقر في الماضي، مركزاً لتجارة الذهب، بواجهته البحرية الصاخبة والمكتظة المزيد من التفاصيل بالمراكب الشر…

Report this page